إعلانات
الخطوة 3: اتباع نظام غذائي صحي
يعد اتباع نظام غذائي متوازن أمرًا ضروريًا للسيطرة على مرض السكري.
يمكن أن يساعد اختيار الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات، على استقرار مستويات السكر في الدم.
إعلانات
ومن المهم أيضًا تجنب الكربوهيدرات المكررة والسكريات البسيطة.
يمكن للتغييرات الصغيرة في النظام الغذائي، مثل اختيار الفاكهة الطازجة بدلاً من العصير واختيار الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة، أن يكون لها تأثير كبير على صحتك.
إعلانات
الخطوة 4: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام
لا يساعد النشاط البدني على التحكم في مستويات السكر في الدم فحسب، بل يحسن أيضًا صحة القلب والأوعية الدموية ويعزز فقدان الوزن.
حاول تضمين ما لا يقل عن 150 دقيقة من التمارين المتوسطة إلى القوية أسبوعيًا، مثل المشي أو السباحة أو ركوب الدراجات.
بالإضافة إلى ذلك، فإن ممارسة تمارين المقاومة، مثل رفع الأثقال، يمكن أن تزيد من حساسية الأنسولين وتساعد في إدارة الوزن.
الخطوة 5: الحفاظ على وزن صحي
إن الحفاظ على وزن صحي أمر بالغ الأهمية، وخاصة بالنسبة للأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2.
إن فقدان الوزن يمكن أن يحسن حساسية الأنسولين بشكل كبير ويقلل مستويات السكر في الدم.
حدد أهدافًا واقعية لفقدان الوزن واتبع خطة تتضمن نظامًا غذائيًا متوازنًا ونشاطًا بدنيًا منتظمًا.
يمكن أن تكون استشارة أخصائي التغذية طريقة رائعة للحصول على إرشادات شخصية.
الخطوة 6: تناول أدويتك بالطريقة الصحيحة
إذا وصف لك طبيبك أدوية للسيطرة على مرض السكري، فمن الضروري اتباعها حسب التوجيهات.
وقد يشمل ذلك الأنسولين أو الأدوية الفموية.
لا تقم أبدًا بتعديل جرعتك دون استشارة طبيبك وكن دائمًا منتبهًا للآثار الجانبية المحتملة.
إن الحفاظ على روتين علاجي صارم سيساعد في الحفاظ على استقرار مستويات الجلوكوز في الدم.
الخطوة 7: السيطرة على التوتر
يمكن أن يكون للتوتر تأثير سلبي كبير على مستويات السكر في الدم.
يمكن أن تساعد ممارسات إدارة التوتر، مثل التأمل واليوغا وتمارين التنفس العميق والهوايات المريحة، في إبقاء التوتر تحت السيطرة.
خصص وقتًا كل يوم للأنشطة التي تستمتع بها والتي تساعدك على الاسترخاء والراحة.
الخطوة 8: النوم الجيد
يعتبر النوم الجيد أمرًا حيويًا للصحة العامة والسيطرة على مرض السكري.
يمكن أن يؤثر الحرمان من النوم على الهرمونات التي تنظم الجلوكوز ويزيد مستويات السكر في الدم.
إنشاء روتين نوم منتظم، محاولاً الحصول على ما بين 7 إلى 9 ساعات من النوم كل ليلة. من المهم أيضًا توفير بيئة نوم مريحة وخالية من عوامل التشتيت.